أحمد ربي على نعمة الإسلام ، وافتخر بأني اكتب وأتكلم بلغة الضاد ، وأحب التعمق فيها ومعرفة أسرارها والبحث عن معاني مفرداتها ومترادفاتها ، فهي بحر عميق ، ولا عجب فهي لغة كتاب ربنا ومصدر عزنا ومجدنا.
إن الذي ملأ اللغات محاسناً **** جعل الجمال وسره في الضاد
اكتب ما يمليه علي ضميري من الواجبات الدينية والوطنية..