منذ عام ١٣٨٤ هـ - أي قبل ٥٣ عاماً - وحتى الآن لم يجف قلم المواطن/ عبدالمحسن بن عبدالله الطريقي عن الكتابة عبر الصحف والبرقيات والمراسلات البريدية ووسائل التواصل الاجتماعي الحديثة للمطالبة في تصحيح وضع مستشفى الزلفي الذي مازال دون المأمول ولا يحقق تطلعات الأهالي ولا المراجعين بصفة عامة ، فبين أيديكم هذه القائمة من المقالات والخطابات دون ملل أو كلل حرصاً على الصالح العام المتمثل بتوفير الخدمات الصحية اللائقة لكل مواطن على أرض هذه المحافظة وزوارها ؛ من هذه المطالبات :
١- المقال المنشور في جريدة الجزيرة بتاريخ ٥ ذي الحجة ١٣٨٤ هـ بعنوان :
[مستشفى الزلفي .. والأجهزة الفنية]
يوضح فيها المواطن المحب لمنطقته ويطالب في ذلك بتحري الدقة من قبل مراسلي الصحف ، حيث نشر مراسل جريدة الجزيرة بعض الأخبار عن منطقة الزلفي وأنه تم افتتاح مستشفى فيها بعد أن استكمل جميع أجهزته الفنية والإدارية ، بينما الحقيقة هي أن المستشفى المذكور افتتح رسميا من قبل مندوبين من وزارة الصحة ، ولم يكتمل من الأجهزة الفنية فلا مختبر ولا أشعة ولا عمليات ولا أطباء مختصين وجميع مقومات المستشفى مفقودة ، وأن المواطنين يجرون عملياتهم في مستشفى المجمعة !!
إليكم الرد كاملا ً من المواطن الغيور والمحب لمنطقته :
٢- خطاب كتبه المواطن المخلص عبدالمحسن بن عبدالله الطريقي ومعه عدد من المواطنين المخلصين بالمحافظة موجه إلى معالي وزير الصحة بتاريخ ٢٢ / ١٠ / ١٤٢٤هـ يشكون فيه النقص الشديد بعدد أطباء الأسنان بسبب إلغاء عقود الأطباء في المراكز الصحية الأربعة ، ويطالبون معاليه بسد النقص الحاصل ، نص الخطاب :
٣- مقال في جريدة الجزيرة في عددها ( ١١٤٤٧) وتاريخ ٩ / ١٢ / ١٤٢٤هـ بعنوان ( نقص كبير في أطباء مستشفى الزلفي)
وفيه معاناة الأهالي بسبب نقص الخدمات الصحية ، واضطرار تحويل المراجعين ونقلهم في سيارات الإسعاف إلى مستشفيات منطقة القصيم .
كما تطرق إلى زيارة معالي الوزير لمستشفى الزلفي وكذلك زيارة مدير الشؤون الصحية التي تقتصر على حث الأطباء والعاملين على تقديم أفضل الخدمات ؛ لكن أين هم الأطباء حتى يقدموا أفضل الخدمات ؟!!!
المقال بخط يد الأستاذ عبدالمحسن الطريقي الذي أرسله للجريدة :
المقال نفسه المنشور في الجريدة :
٤- مقال في صحيفة الوطن بتاريخ ٩ / ١ / ١٤٢٧ هـ بعنوان [ إلى وزير الصحة: مستشفى الزلفي يشكو نقص الخدمات ].
حيث تحدث المواطن في مقاله عن هموم المواطنين ومعاناتهم من نقص الخدمات الصحية وعدم وجود الرد الكافي من المسؤولين عن العلاقات العامة سواء في وزارة الصحة أو بالشؤون الصحية في منطقة الرياض ، رغم جولات المدير العام المفاجئة للمستشفيات وما رآه بعينه من النقص في مستشفى الزلفي ويتلخص حسب نص المقال أدناه :
٥- مقال في صحيفة الرياض في العدد (١٣٧٥٦) وتاريخ ٢٢ / ١ / ١٤٢٧هـ بعنوان [ مستشفى الزلفي جديد في شكله سيء في داخله ومتواضع في خدماته!]
حيث تضمن المقال إلى أن تغيير المدير أو نقل الطبيب أو الممرض لايكفي " فالشق أكبر من الرقعة" والحاجة تدعو إلى وجود مدير حازم يسانده استشاريون مهرة لديهم الأجهزة الطبية الحديثة أسوة بالمستشفيات المجاورة ....
٦- مقال في صحيفة الجزيرة في العدد(١٢٣٨٩) وتاريخ ١٧ / ١١ / ١٤٢٧هـ بعنوان [ المستشفى الجديد في الزلفي ضاق بمراجعيه] حيث لم يمض ِ على إحلاله بدلا ً عن القديم سوى سنتين فقط ، وطالب فيه بأن يتم النظر ببناء قسم للولادة والأطفال أسوة بما كان في المبنى القديم ...
٧- مقال في صحيفة الرياض بتاريخ ٩ / ٢ / ١٤٢٨هـ في العدد (١٤١٢٧) بعنوان [ مستشفى الزلفي متى يكتمل؟! ].
أشار فيه إلى عدم وجود استشاريين في عدد من التخصصات وكذلك النقص في الأجهزة والمعدات الطبية مثل الأشعة التلفزيونية للعظام داخل غرفة الجراحة وكذلك منظار جراحة . أما العيون فمنذ تأسيس المستشفى قبل أكثر من ثلاثين عاماً ومهمته فقط الكشف لاستخراج رخص قيادة السيارات والنظارات!!
٨- مقال في صحيفة اليوم في العدد ( ١٢٣٣١) وتاريخ ٢ / ٣ / ١٤٢٨ هـ بعنوان [الزلفي والحاجة لمركز طب الأسنان].
٩- مقال في صحيفة الجزيرة في العدد (١٢٥٩٦) وتاريخ ٦ / ٣ / ١٤٢٨ هـ بعنوان [ محافظة الزلفي تحتاج إلى مستشفى للولادة والأطفال ] .
١٠- خطاب بتاريخ ٢٩ / ١ / ١٤٣٠هـ إلى مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض حول معاناة نساء الزلفي عند مراجعة مختبر المستشفى جراء الانتظار الطويل وعدم وجود كراسي كافية للحوامل والأمهات بالإضافة إلى ضيق المكان وعدم توفر دورات المياه لهن ، وكذلك بالنسبة للرجال !!
١١- خطاب بتاريخ ١٥/ ٣/ ١٤٣٠هـ إلى معالي وزير الصحة وقد سُلم لمعاليه بمكتبه ويتضمن التهنئة بتعيينه وزيراً للصحة وكذلك الوضع العام لمستشفى الزلفي ومعاناة الأهالي طوال السنوات الماضية بسبب السفر وتكبد المصاريف جراء التحويل للمستشفيات الأخرى ولا ننسى الدور الكبير الذي يقوم به الأطباء الزائرين بقيادة الدكتور / محمد المفرح وزملائه الأطباء والطبيبات الذين تبرعوا بوقتهم وجهدهم ومتجشمين معاناة السفر لخدمة المرضى في بلدهم الزلفي .
١٢- خطاب لمعالي وزير الصحة بتاريخ ٢٩/ ١٠ / ١٤٣١ هـ أثناء زيارته لمنطقة سدير كافة ومن ضمنها محافظة الزلفي ويتكون المقال من (١١) فقرة عن طموحات الأهالي ومتطلباتهم في مستشفى الزلفي .
١٣- عدد من التغريدات حول المستشفى :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق